في السنوات الأخيرة، تنامت ظاهرة هروب الخادمات، وهي ظاهرة رديفة لهروب العمالة، لكن الاختلاف أن وضع الخادمة يختلف، لأنها تحت كفالة مواطن يفترض أنه مسؤول عن أي شيء يحدث لها، كما أن طبيعة عملها داخل البيت، وليس هناك ما يبرر خروجها ناهيك عن هروبها، وهذه الظاهرة السلبية، رمت بظلالها على الأوضاع الأمنية، والاجتماعية في المملكة، وكثر الحديث عن ذلك، وأحيانا يكون الهروب من
...>>>...