ولكن مايكل هايدن وهو آخر مدير لـ «سي آي إية» في إدارة دبليو بوش قال في العام الماضي إن المعلومات المستقاة من المعتقلين الذين استعمل معهم بعض أشكال «تقنيات الاستجواب المطورة» كانت «حاسمة» في عملية البحث عن ابن لادن (لا حظ أن ما يسمى بـ «تقنيات الاستجواب المطورة» يعني «التعذيب» بلغة «سي آي إيه» المرعبة). الرواية الموثقة المنشورة الأكثر شمولا واستقلالا عن مطاردة بن لادن كتبها الصحفي بيتر
...>>>...