بالرغم من أن هذا الموضوع يتعلق بالشأن الثقافي ومنشور في المجلة الثقافية.. إلا أنه قد يخرج من الملحق - الفصيل - إلى الأم إلى الأمة ليعبر المحيط المحلي والداخلي إلى المحيط الإقليمي والعربي وربما تكون هذه المشاركة بتواضعها الواضح غير جديرة بالقراءة أو بلا اهتمام لخلوها من المعرفة المتخصصة أو العلوم الثقافية المتنوعة إلا أنها وفي واقعها تذكير وتطوير.. تذكير بتحقيق بعض الأمنيات والمطامح التي يأملها
...>>>...
ما أجمل الكلمة حين تكون مجردة من الهوى! وما أروع ذلك القلم الذي يداوي الجراح بمواجهته للواقع وفضحه، حتى يعيد هذا الواقع تشكيل نفسه من جديد!
ذلكم هو قلم الدكتور عبدالله الفيفي في مساقاته التي تستعصي على التدجين، وتتميز بالجرأة والتحدي، تخترق قلب الاشياء مثل سهم أجاد راميه التصويب. فقد تابعت باهتمام بالغ تلك (المساقات) وراني اليوم امتطي صهوة القلم، طالما أن هناك رجلاً لغته محددة، تعبر عن اقتناع
...>>>...