إلى مخيّمي: (تلّ الزعتر.. النهر البارد) كلّ صباحٍ يوقظني طنينٌ قديمٌ مألوفٌ، لا يُؤلمُ أُذُني، ربّما يُنقص درجات من سمعها، يشوّش فيها مقامات موسيقيّة تحاصر مقام النهاوند، يفلت منهم مهما اشتدّ الطنين، يُشبه أبي - لا أعرف كيف يكون التشابه بين مقام موسيقي وإنسان لم يكن على علاقة بالموسيقى.
...>>>...
|
|
| |
أتعجّبُ أحياناً من كثرة الدعايات المجانية التي تقدمها وسائل الإعلام كلها، من صحف وإذاعات وتلفزيونات، لموقع التواصل الاجتماعي الإلكتروني (تويتر).. إذ لم تبق وسيلة إعلامية – سعودية تحديداً - إلاّ وقد خصصت لتغريدات تويتر زاوية ثابتة كفقرة أساسية في جدولها اليوميّ.. وربما نتيجة لذلك جاءت (الرياض) المدينة
...>>>...
|
|
|