في ساحة «بلدة الجبيل» القديمة، جبيل ما قبل الطفرة الصناعية، والمدنية، عاش الأهالي فرحة العيد الحقيقية بعيدا عن التصنع، وتعقيدات الحياة. برغم محدودية الموارد وقسوة العيش كان العيد يمثل الملتقى الثقافي للأهالي، ولجماعات مختلفة دفعتها الحاجة للبحث عن الكسب الحلال والاستقرار في البلدة المزدهرة نسبيا بسواحلها،
...>>>...
|