الإشاعةتشبه دخان المصانع وعوادم السيارات ومولدات الكهرباء ومواخير السفن الأسود الذي يدنس الجو والأرض والبيئة ببراثين قاتلة لا يجدي معها محو ولا إصلاح ولا عمليات تجميل، هكذا هي الإشاعة تشوّه الصفاء والبياض وتدمي النقاء وتطوح بكل جماليات الحياة، وتصبح كالعار أو الرجس المحرّم لا يجدي معها صرخة ولا استجداء
...>>>...
|