كنا عدداً من الإعلاميين نتجاذب أطراف الحديث وأواسطه لنجده جميعاً يصل إلى شاطئ جدة حيث الجثث التي تناثرت على جنبات ضياع المسؤولية... مَن المسؤول؟ كان أكثر الأسئلة حضوراً بيننا يرمق كل متحدث فينا وكأنه يستخف بتحليله.. استيأست الحروف لتجتمع بباب خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله الذي عالج بيانه الصادر أمس
...>>>...
|