|
يحلو لبعض الشعراء أن يدغدغ مخيلته ببعض الخواطر الشعرية إما لشيء رآه في غير مكانه كثوب جميل لبسه من لا يحسن التجمل بلبسه، أو أنه قرأ قصيدة مديح قيلت فيمن لا يستحق المديح، أو لتحسس عن جانب من جوانب الحياة التي قل توارد الخواطر عليه، فيطلق عنان الشعر فيما يحلو له ذكره، لكنه يقف عند ذكر اسم من ستكون فيه
...>>>...
|
|
|
الثقافية - علي بن سعد القحطاني |
فضّل الدكتور عبد العزيز المانع أن يكون حديثه مستنداً على التوثيق ولغة الأرقام، وذلك في دورة (تحقيق المخطوطات) المقامة ضمن الأنشطة الصيفية للنادي الأدبي بالرياض، وقال في بدء حديثه مستهلاً بالفارق الشاسع في الاهتمام ب(المخطوطة) بين الشرق والغرب وضرب مثلاً بشخصية
...>>>...
|
|
|
في علاقتنا مع لغتنا العربية نمارس عقوقاً ربما لا يماثله عقوق أمة من الأمم للغتها، هذا إن وُجد من يعقّ لغته غير العرب. |
ومن مظاهر هذا العقوق أننا لا نخدمها حقّ الخدمة، ولا تأخذنا الحماسة لنشرها والحفاظ عليها، وبثّ الوعي بقيمتها وقيمة التمكّن فيها وفي آدابها. |
|
|
عرف الجاحظ بأنه مفكر خصب العقل، عميق التناول عبقري من عباقرة الفكر والأدب العربي، ولد في سنة (150هـ) ونشأ بالبصرة في وسط علمي حيث عاش أفذاذ العلماء والأدباء، وكان مشغوفاً بالقراءة محباً للكتب، وكان يستأجر دكاكين الوراقين ويبيت فيها ليلاً للنظر والقراءة.. لقد كان الجاحظ موسوعة علمية في كثرة معارفه ومؤلفاته
...>>>...
|
|
|
اقتربت من سريره لتحثه على النهوض والمبادرة لأداء صلاة الفجر وقد ارتفعت أصوات المؤذنين وتداخلت بالنداء إليها. |
وحين اقتربت من سريره كانت قد وطنت نفسها - كما تعودت - على رفع وتيرة النداء عليه.. ومشاغبته.. وعدم تركه يهنأ في نومه حتى تراه ينهض ويستيقظ ويغادر الفراش. |
|
|
|
|
| خدمات الجزيرة |
| اصدارات الجزيرة |
|
|
|