أيّاً تكن نتائج الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية التي عُرفت نتائجها، فإنها تتطلّب قراءة دقيقة، قراءة علمية وتحليلية، بعيداً عن الأماني و(النوايا الطيبة) من قِبل الدوائر السياسية العربية، ومن القوى الفلسطينية الفاعلة على الأرض الفلسطينية، وبالذات الفصائل الفلسطينية التي لا تزال تصرّ على انقسامها الخطير
...>>>...
|