طبعا لن تكون هدية الشعب السعودي لشقيقه الشعب المصري المتمثل في سفينتي نقل الركاب (الرياض) و(القاهرة) آخر الدعم والمساندة التي يقدمها السعوديون لإخوتهم من العرب والمسلمين، كما أنها ومثلما لم تكن الأولى لن تكون الأخيرة؛ إذ ستستمر المحبة وتتواصل، وتعزز أواصر القربى وبالذات بين السعوديين والمصريين والتي ...>>>... |