Friday  10/10/2008

الجمعة 18 ,محرم 1434

   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

نوازع
د.محمد بن عبد الرحمن البشر*

في أحد أيام الأسبوع الماضي بحثت سيدة أمريكية كريمة اسمها (ديبي) عن محفظة نقودها، وأخذت بعضاً من النقد الذي احتفظت به فيها، وركبت سيارتها ذاهبة إلى السوق لشراء بعض متطلباتها اليومية، وفي الطريق سمعت أن هناك أزمة...>>>...

العلم والعقيدة (1-2)
د.محمد بن سعد الشويعر*

العلم علمان، ديني ودنيوي، فالديني، من الله وعلى ألسنة رسله، لتبيلغه أممهم، وأصحابه مدحهم الله سبحانه بقوله الكريم: {هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا...>>>...

هذه المواقف الحرجة كيف نواجهها؟
د. عبدالله بن راشد السنيدي*

يحدث أن يقع خلال ممارسة الأعمال وبالذات في مجال القوى العاملة سواء في القطاع الحكومية أو في القطاع الخاص، وسواء للرؤساء الإداريين من رؤساء أقسام أو مديرين أو وكلاء أو لبقية الموظفين بعض المواقف التي تجعلهم في موقف...>>>...

منتديات العري المخزي
د.عبدالله بن سعد العبيد*

الغيبة والبهتان صفتان يجتمع فيهما تحدث شخص عن سلبيات شخص آخر أو أشخاص أو حتى مجتمع بأكمله، لكن ما يفرق بينهما أن الغيبة هي عندما ينقل شخص ما سلبيات شخص ثانٍ لثالث، وتكون تلك السلبيات بالفعل موجودة فيمن يدور الكلام...>>>...

أهيب بقومي
فائز بن موسى الحربي*

لا شك أننا معشر الجيل السعودي المعاصر ننعم بالعيش في بلد هو الآن أكبر مُصَدِّر للطاقة النفطية في العالم، مما جعلنا نعيش في أعلى مستويات الترف الاستهلاكي؛ حيث نستمتع باستيراد ما نريد من المأكل والملبس والمركب وننعم...>>>...

بائع أغنام تربوي!
منيف خضير*

يبدو أن مهنة بائع الأغنام - التي تلقى رواجاً هذه الأيام - لن ترضى بأقل من بكالوريوس في (التيوس)، ولابد أن يكون هذا المؤهل تربوياً حتى تكون المعاملة وفق أسس تربوية لا تجرح مشاعر البهائم، أما البشر فمشاعرهم من حديد!....>>>...

وقفات
نادر سالم الكلباني*

إلى هذا الحد يعز الفرح في دنيانا، فلم يبق لنا غير ذكرى مآسينا نجترها لنصنع منها مناسبات نحتفل فيها كل عام، نبحث عن الفرحة في أعماق جروحنا وما خبرت جرحا يحمل غير ألمه، بعضنا يرقص فرحا على دماء جروح يحدثونها في أجسادهم...>>>...

فجر قريب
د.خالد بن صالح المنيف*

من العلامات الفارقة التي تميزنا السرعة الفائقة، بل (المتهورة) التي نقضيها في تناول الطعام ولو كان هناك مسابقة عالمية في سرعة الأكل لسجل الرقم العالمي باسمنا ولا شك!!...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام