فضاء الرسّام لوحة... تقف أمامه... ترخي مساحاتها بين عينيه.... تطلق لجناحيْ خياله مداها... تترك له أن يلوِّنها كما يشاء له خياله الصامت الجامح... لا تقيِّده فهي ممهدة لا يتردّى فيها... ولا يتعثَّر بها... وحين تنطق...>>>...
إن كان في هذا الزمن المضطرب العجيب من مزايا، فإن المزية الواضحة فيه هي ظهور كل شيء على حقيقته، بما فيه حقائق الناس، فلم يعد هناك شيء يتدارى أو يتوارى أو يختبئ فكل شخص بان وتكشف. فمن هؤلاء: من كانت هذه حقيقته أساساً...>>>...
مما يهدد الحياة الزوجية التدخل فيها من قبل الآخرين وخصوصاً من قبل أقرباء الزوج وأقرباء الزوجة، فكثير من البيوت خر سقفها من فوق رؤوس أهلها بسبب هذا التدخل المرفوض، حتى صار الزوج والزوجة يدار كل منهما عن بعد كما يقال...>>>...
كانت للحظة المنتظرة لتلاوة قرار المحكمة الدستورية من رئيسها القاضي هاشم كليبح بعدم سحب ترخيص حزب العدالة والتنمية وتبرئة واحد وستين من زعمائه من تهم معاداة الفكر الكمالي ومحاولة تغيير أسس الجمهورية الأولى التي أسسها...>>>...
ديننا الحنيف ربط الأسباب بمسبباتها، وناط النتائج بمقدماتها، ولا يختلف اثنان على أن الصحة والعافية من النعم العظيمة، ولا أدل على ذلك من قول النبي صلى الله عليه وسلم لذلكم الأعرابي الذي جاءه ليعلم ما يسأل الله عنه...>>>...
في بداية الأسبوع الماضي حدثت مشكلة بسيطة وطارئة بين المشرف الإداري في الهلال سامي الجابر وحارس مرمى فريقه محمد الدعيع، فتسابق البعض ومن جرّاء ذلك للتقليل من كفاءة (سامي) الإدارية .. والتأكيد على أنه سيفشل إدارياً...>>>...
برحيل الخلوق جداً (ميزر أمان).. فقدت الحركة الرياضية بالمنطقة الوسطى - قبل أيام قلائل - واحداً من أبنائها الأوفياء، ممن عاصروا وعايشوا أبرز الأحداث والتحولات للمسيرة النصراوية في حقبة السبعينيات الهجرية من القرن...>>>...