لو سألت أي فرد في أحياء مدن المملكة كافة: هل تعرف اسم عمدة الحي؟ هل تعرف مقره؟ ومتى دوامه؟ هل تعرف مهماته؟ ما علاقتك به؟ هل يتفقد حاجات الحي؟ هل يلتقي بأحد من سكان الحي؟..
الإجابة في جملتها معروفة معلومة: لا، لكل الأسئلة السابق ذكرها، ولا، لأي سؤال قد يطرأ على الذهن له علاقة بهذا التنظيم ...>>>...
إنها مدينة القسطنطينية التي تحولت بعد فتحها إلى: إسلامبول، ومعناها مدينة الإسلام، ثم حرفت إلى استامبول.. مدينة جميلة تتميز بتاريخها العريق وموقعها المميز الذي يقع على نقطة التقاء الحدود بين أوربا وآسيا مما جعلها تجمع بين محاسن الشرق ومفاتن الغرب.. حتى قال نابليون: لو كنت أحكم العالم لاتخذت استامبول ...>>>...
تابعت مقابلة الدكتور سعد الصويان في قناة العربية، في برنامج (إضاءات) التي يقدمها ظهر كل جمعة الأستاذ تركي الدخيل .. وقد ذكر الصويان عن جدّته (مزنة) بعنيزة وعن دورها، وسفرها بمفردها، وأنّها كما فهمت تشدّ على الجمل (الشداد) وتضع على الحمار (البردعة) وتتخذهما وسيلة تنقلها ولا أحد ينكر عليها .....>>>...
تقع مسؤولية استقرار صحتي اولاً على الوعي الصحي لدي، ومقدار ما أبذله من جهد نحو معرفة وسائل الوقاية والتمكن من الحفاظ على سلامتها بحرص الملاحظة والحذر دون مبالغة أو مزيد من الخوف، مدركاً أن صحتي ذات صلة بصحة من أعايشهم وأعيش معهم على مستوى الأسرة والمجتمع.
المنذر ابن الأمير عبدالرحمن الأوسط سيئ الخلق في أول أمره، كثير الإصغاء إلى أقوال الوشاة، مفرط القلق مما يقال في جانبه، معاقباً على ذلك لمن يقدر على معاقبته، مكثر التشكي ممن لا يقدر عليه لوالده الأمير عبدالرحمن، فطال ذلك على الأمير، فقال لوكيل خاص به عارف بالقيام بما يكلف به: الموضع الفلاني الذي بالجبل ...>>>...
الله سبحانه هو المشرّع لعباده، بما تستقيم به عباداتهم وأمور حياتهم، يأتي كل أمة هذا التشريع، عن طريق الرسل، عليهم الصلاة والسلام، رسول بعد رسول، فجاءت رسالة محمد صلى الله عليه وسلم الخاتمة، الصالحة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وفي
مجلس تطرّق الحديث، إلى ما يجري في الانتخابات بالأمم، ...>>>...
إن توجهات الدولة منذ قيامها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله- قامت على بناء الإنسان السعودي وتقديم كل سبل الحياة الكريمة بكل المعايير الإنسانية سواء للمواطن السعودي أو المقيم، وقد بذلت الدولة في كل حقبة من الزمن كل ما تستطيع لتذليل العقبات للمواطن وتهيأت سبل العيش الكريم، ...>>>...
