يخالجنا ذلك الشعور (المُرّ) الممزوج بكثير من الإحباط والتوتر.. عندما نُصدم بتلك السلوكيات المجتمعية (العابثة) النابعة منا, والصادرة من جوارحنا (المتفرقة), وشئنا أم أبينا سنظل مسؤولين عنها وعن كل ما يترتب عليها من مضاعفات (زمانية) مهما طال الزمن أو قصر، وستكون هي خير شاهدٍ |