المتابع لأخبار الاخوة والاخوات في فلسطين المحتلة يعرف المعاناة التي يعيشها المرابطون والمرابطات في أرض الإسراء والمعراج من جراء الأساليب الهجمية والعنصرية التي يمارسها المحتلون الصهاينة. وواجهت وتواجه في هذه الأيام المنازل والمدارس والمحلات، وحتى بعض المستشفيات، في قطاع غزة الصامد انقطاعات للتيار الكهربائي...>>>...
بين جدران الظلم تحيا.. تحت أروقة الألم تسكن.. في مدينة (الرحمة) تكتب جراحاتها سطوراً تدمي القلوب وتؤطر معاني (القسوة).. تتركنا مع أسئلة مذهولة.. الجاني فيها سؤال.. والمجني عليه سؤال.. وإجابة السؤال سؤال.. وبين أسئلتنا وإجاباتها صراع بين التصديق والتكذيب لا نملك معه إلا التأرجح بين الحقيقة والخيال.....>>>...
كتبت مقالة بعنوان: (هل حان الوقت لإنشاء هيئة وطنية لإدارة الطوارئ؟ التي نشرت في العدد 12712 من جريدة الجزيرة بتاريخ 10 من يوليو 2007م، والتي ذكرت فيها أننا إذا نظرنا إلى الكوارث المختلفة التي تحدث في هذا العالم، نجد أن أمم العالم ومؤسساته المختلفة تتطلع إلى إيجاد ....
قرر طفلي عبدالملك ذو (التسع سنوات) أن يتغيب عن المدرسة يوم الأربعاء 8 المحرم 1429هـ الموافق 16 يناير 2008م، مبرراً هذا القرار الفردي أن المعلمين لن يقدموا دروساً أو موضوعات جديدة، إنهم سيكتفون بالمراجعة، وبالذات للمواد التي لم يتم تقويم الطالب فيها، وعليه احترمت قراره وقبلت تبريره وسكت عنه، خصوصاً أنه...>>>...
القرار الذي اتخذته السلطات في المملكة بالسماح للمرأة بالسكن في الفنادق دون محرم هو عين العقل، ويواكب عصر التطوير والإصلاح الذي يقوده الملك عبدالله بكل اقتدار وتمكن. كنا نقول - وما زلنا - إن هناك كثيراً من القضايا التي يُمارس فيها الرجل السعودي (وصايته) على المرأة بالشكل الذي يُصادر ليس حقوقها فحسب،...>>>...
5- فقه الاستطاعة، وهو جزء من الموازنة، فإن الاستطاعة قد تكون بمعنى الضرورة البدنية، وهذا ظاهر: (صل قائماً فإن لم تستطع فقاعداً، فإن لم تستطع فعلى جنب).ولكن استطاعة المجتمعات أمر وراء ذلك، فهي لا تقاس بالمعنى المادي، بل أثرها المعنوي أعظم.
أوضحت دراسة صدرت في الغرب أن 20% من المتسربين من التعليم العام هم من الموهوبين. والمشكلة هنا ليست في تسرب الطلاب، بل في كون خمس المتسربين طلاباً موهوبين.
دعونا هنا نسأل: لماذا يتسرب الطلاب الموهوبون من مدارسهم؟ معلوم أن الموهوبين والمبدعين عموماً لا يتسربون من مدارسهم فحسب، بل يتسربون...>>>...
