|
بين قولين الأمانات عبدالحفيظ الشمري
|
لنا أن نضرب المثل الجميل بما قدمته أمانة العاصمة - الرياض - من جهد ثقافي ومعرفي، تمثل بكم لا بأس به من المحاضرات، والمسرحيات التي لاقت استحسان الكثير من المتابعين لأنشطة الأمانة، ولا سيما احتفالات عيد الفطر الماضي، وما صاحبها من أنشطة ترفيهية، تخللتها هجمة مسرحية تجاوزت العشرة أعمال، تعد هي الحدث الثقافي
|
التفاصيل.................................................................................................. |
إنما الأفهام تختلف عبد الله الصالح العثيمين
|
كان من بين ما نشرته من مقالات في هذه الصحيفة الغراء مقالة من حلقتين عنوانها: (تواريخ بقيت في الذاكرة). وكان من أهداف هذه المقالة أمران: الأول الإشارة باختصار شديد إلى جوهر دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - التي قامت على أساس مناصرتها الدولة السعودية، وانتصرت بتلك المناصرة، التي أخذت السهام
|
التفاصيل.................................................................................................. |
الحبر الأخضر جامعاتنا السعودية والرعاية الأبوية الحانية د. عثمان بن صالح العامر
|
ليست الجامعة - كما استقر في ذهن كثير منا - طريقاً يسلكه المرء للحصول على الوظيفة الحكومية بعد أن ينال شرف استلام وثيقة التخرج في هذه الكلية أو تلك فحسب، بل هي في نظر العارفين الراصدين لحركة المجتمعات الإنسانية المعاصرة أهم مفردات منظومة التعليم العالي، ومقوم رئيس من مقومات الدولة في العصر الحديث، وتمثل
|
التفاصيل.................................................................................................. |
الرئة الثالثة العبدالكريم: (سفير شقراء) لنوايا التنمية! عبدالرحمن بن محمد السدحان
|
* شرفني جماعةُ أهل شقراء الكرام بالدعوة الكريمة لمشاركتهم احتفالهم الجميل الذي أقاموه مساء يوم الخميس الماضي الموافق 3 - 11 - 1427 هـ، تكريماً لابن شقراء البار، (سفير نواياها) التنموية، الأديب عبدالرحمن بن عبدالله آل عبدالكريم، وقد وهبَ نفسَه تطوّعاً بعد تقاعده من الوظيفة العامة لخدمة محافظة شقراء عبر
|
التفاصيل.................................................................................................. |
سلمان والحب الكبير عبدالله بن عبدالعزيز المعيلي
|
احتشدت جموع المهنئين بعيد الفطر في قصر الحكم بالرياض، كما هي العادة في الأعياد والمناسبات العامة، جاء المهنئون من الرياض وأطرافها ومحافظاتها يهنئون الأمير سلمان، كبارا وصغارا، مسؤولين ومواطنين، كلهم جاءوا تدفعهم مشاعر فياضة كريمة نبيلة. ونحن في انتظار السلام على سموه قال أحد الإخوة الفضلاء:
|
التفاصيل.................................................................................................. |
|
|
|