|
جحود المحبوبة والزاوية الضيقة في شعر حامد زيد
|
* رؤية - سلطان الجهني: من المؤكد أن حامد زيد ارتبط مع (الحبيبة) من خلال عمق وجداني حقيقي، يعكس للمتلقي مدى الحال الملتهبة والمتأججة التي يعيشها (حامد) عاطفياً، إلا أن هذه العلاقة مع (الحبيبة) وهي الطرف الآخر فيها - المستشفة من واقع قصائده - بنيت على أساس هش من المودة، ووفق أسس نفسية مضطربة،
|
التفاصيل.................................................................................................. |
رؤية نقدية قصائد بلاستيكية!!! علي المفضي
|
تحتار أحياناً وأنت تقرأ قصيدة ما لفلان كيف أن تلك القصيدة لم تصل إليك برغم اكتمال عناصر الشعر الأولية فيها، وتشك في قدرتك على التركيز، فذلك الشاعر طالما أطربك وتمايلت أغصان حسك مع ايقاعه الشعري العذب، وربما أيقظ في نفسك يوماً ما بعض الشجون التي أقصيتها عن الأنظار والمهيجات والمشجيات لتظل في سباتها الذي
|
التفاصيل.................................................................................................. |
أشباه الأجواد
|
لا تنخدع يا قلب ياشباه الأجواد خلك حذر من واحدٍ يدع الجود واذهن رفيق الروح راع التوداد اللي يعرفك زين غايب وموجود وإليا تنيسا الطيب والملح والزاد عطه الوكاد وكل شيء له حدود
|
التفاصيل.................................................................................................. |
الأمثال الشعبية
|
*مشعل الجبوري: الأمثال الشعبية أقوال مركبة دارجة تناقلها الناس وفيها عبرة وتجربة تناقلتها الأجيال، وهناك الكثير من هذه الأمثال التي ما زالت تردد في معانيها وأوقاتها وقد أهدي لنا كتاب: الأمثال الشعبية في القصب وهو من تأليف ناصر بن عبد الله الحميضي وقد اقتطفنا منه بعض الأمثلة الدارجة في
|
التفاصيل.................................................................................................. |
لين وإنصاف
|
كيف اب.. اكتب والقصايد شمس والمهموم عاري كل ما همّيت في فكره، عصت وادمت يديّه والمشاعر ما تعرف اللين وانصاف المواري جمرةٍ لو شربوها البحر، وسط الروح حيّه يا البعيده لو عرفتي كيف لاهبت طواري
|
التفاصيل.................................................................................................. |
مرايا للسماء
|
ألا يا بحر من شاهدك حس بالإعجاز تراقص بك الأمواج والريح تنسفها تعكس القمر وسطك ولونك كما البرواز كأنك مرايا للسماء مع زخارفها بقى امشاهد أمواجك كما امشاهد التلفاز وهاك المناظر
|
التفاصيل.................................................................................................. |
|
|
|