عصافير وجدان علي الخزيم
|
حينما قتلوكِ يا وجدان فإنهم يوجهون مجدداً سهام الغدر إلى وجدان المجتمع كله، ويؤكدون على تعفن أفكارهم المغلفة بمفاهيم لا يقرها شرع أو عقل ولا عرف.
لم أعرفكِ يا وجدان قبل الحدث الأليم الا من خلال تباين المتابعات الاخبارية عنك فبين قائل: إنك وئدتِ وأنتِ تتشهدين في صلاة الظهر، إلى قائل انك كنت تداعب......... |
التفاصيل |
|
|
|
|