|
|
الذَّبح في زمان «الاسْتِخْراف» أنور عبدالمجيد الجبرتي
|
* حلَّ موسم الذبح العظيم.. قبل بِضعة أسابيع،
* وذبح الذابحون «خرفانهم»، أو ما شاؤوا من الأنعام.
* فنِعْم الذبائح، مسخّرَة للذبح، مسفوكة دماؤها، حلالاً وبالحق، لا اعتداءً، ولا بغيا، ولا تجاوزا، او طغياناً.
* ونِعْم الذبيح، المفتدى، عليه من الله سلام، وعلى أبيه، ثم على كل التُّقاة، المعتبرين، المخلصين.
* وهكذا: جعل الله، ذابحاً وذبيحاً..........
|
التفاصيل | | |