يرى القاص السوري وليد معماري أن القصة القصيرة لا تزال بخير. الكاتب الذي تنقل من القصة، إلى الصحافة المكتوبة، إلى الراديو، والمسرح، والسينما، لم يتوقف عن الإنتاج الأدبي، وآخر إصداراته (أختي فوق الشجرة) نبش فيها حنايا الطفولة. وما يجعله يتابع كتابة القصة للأطفال هو رضا الأطفال بما يكتب. (الجزيرة) التقت وليد معماري، وكان هذا الحوار:
أقامت مكتبة حنين بوسط القاهرة حفل توقيع للمجموعة القصصية (ما لا يضمنه أحد) للروائي خيري شلبي، والصادرة عن سلسلة (كتاب اليوم) بمؤسسة الأخبار، حيث استرجع الكاتب الكبير جانباً كبيراً من ذكرياته، وسط حضور من الكتّاب والإعلاميين، قدّم شلبي صورة للبيت الذي نشأ فيه بإحدى قرى دلتا مصر، حيث عكست تفاصيله صورة للحياة في مصر آنذاك، إذ تعرضت أسرة خيري شلبي لأزمة
...>>>...