أصدرت دار القمرين للنشر والإعلام التي يديرها الأستاذ حمد القاضي إصدارها الأول الذي يضم قصائد جديدة لم تنشر لمعالي الدكتور الشاعر غازي بن عبدالرحمن القصيبي ضمنها ديوان (البراعم). الجدير بالذكر أن القصيبي دون هذه القصائد عندما كان عمره ما بين السادسة عشرة والتاسعة عشرة غير أنها تتميز بالنضج والقوة.
...>>>...
من الانفرادات التي حظيت بها (الثقافية) مقالات (الدكتور صباح قباني) سواء ما اتصل منها بوجوه في الزمن الجميل أو بمذكراته عن أبيه ومعمل الحلوى، وقد ضمها الدكتور صباح مع ذكريات حياته في كتاب صدر تحت عنوان (من أوراق العمر)، وضم سيرة الفنان التشكيلي والإعلامي والحقوقي والدبلوماسي متنقلاً بين حيهَ (مئذنة الشحم) في دمشق إلى باريس حيث حصل على الدكتوراه في القانون وما بينهما وما
...>>>...
بولع عارم في استقصاء حكاية المكان، وبرغبة ملحة في الوصول إلى حقيقة الرمل التي أخذت معالمه بالتواري والامحاء.. ها هي رواية (غميس الجوع) للزميل عبدالحفيظ الشمري تطيل التأمل وتستنطق ما بقي من شواهد (كثبان الحماد) السادر في نأيه، والمعتق في سيرة أهله، بغية الوصول إلى إجابات مقنعة يرومها بطل الرواية (عتيق معقول الدهيني) حينما يداوم الفقد، ويستقصي احتمالات الزوال الواردة
...>>>...
في العدد الماضي كتبت الدكتورة عائشة نتو معارضة اقتصار حضور حفلات التكريم على الرجال، وقد أشير إلى عنوانها على أنه في (عنيزة)، رغم أنها بعثت مقالها من لبنان؛ حيث كانت في رحلة عمل، كما تسكن (جدة) ولها صلات ثقافية جميلة بكتاب وكاتبات الوطن، وقد أسهمت مع (الثقافية) في تكريم الأستاذ الراحل عبدالله الحمد القرعاوي - رحمه الله - والأستاذ عبدالعزيز السالم- حفظه الله -، الدكتورة عائشة هاتفت (الثقافية)
...>>>...
نفى الكاتب الروائي إبراهيم الناصر الحميدان رواية القاص حسين علي حسين حول دعم الأديب عبدالمقصود خوجة لطباعة أعماله الروائية، وأكد على أن ما ذُكر غير صحيح على الإطلاق، ولم يحدث قبل أو أثناء أو بعد عقد أمسية التكريم في اثنينية عبدالمقصود خوجة أن طلب طباعة أعماله، وقد كان الدكتور سلطان القحطاني والكاتب أحمد الدويحي حاضرين في أمسية التكريم، فمن منهما سمع بهذا
...>>>...
كنت قد تحدثت مع الأديب القاص حسين علي حسين هاتفياً في موضوع رفض النادي الأدبي بالرياض طبع أعمال الكاتب إبراهيم الناصر الحميدان، فذكر لي الأستاذ حسين الذي أكِنُّ له كل احترام وتقدير أنه لم يسمع بهذا الموضوع من قبل، لكنه أشار بشكل عام إلى أن ميزانية النادي لا تسمح بطباعة الأعمال الروائية الكاملة للحميدان، كما هو مبين ومنشور في الأسبوع الماضي من الثقافية (الاثنين 11 صفر 1429هـ).
اعتذر النادي الأدبي بالرياض عن عدم طبع أعمال الروائي الكبير إبراهيم الناصر الحميدان وقامت الدنيا ولم تقعد بعد. وللحقيقة فطباعة أعمال الحميدان شرف كبير، فهو قامة ننحني أمامها احتراماً وتبجيلاً وليس لدي شك في أن القائمين على النادي اعتذروا لظروف خارجة عن إرادتهم، فهم جميعاً يكنون للرجل كل الحب والتقدير.
والسؤال لدي: لم هذه الثورة على النادي؟ وهل هو ملزم بطباعة كتب
...>>>...