إن من حسن حظي أن أتحدث في مناسبتين تكريماً للناصر، فقد شرفت بإلقاء كلمة في الحفل الكبير الذي أقامه الطلاب المبتعثون ببريطانيا وإيرلندا وتناولت فيها جانباً من نتاجه الإبداعي والفكري، وهأنذا أتحدث أمامكم الليلة في مناسبة تكريم مستحقة أخرى لأبي عبدالعزيز يقيمها أصدقاء مخلصون لا يتفقون في كونهم محبين للناصر فحسب، بل في كونهم أعلاماً في الأدب والصحافة في بلادنا، إنهم يعلموننا هنا كيف نظهر صداقتنا لشخص
...>>>...