|
الضيف
|
ها هو رمضان..
أفضل شهور السنة..
وأقربها لتذكيرنا بالخشية من الله والتقرب إليه..
ها هو يدق علينا الأبواب..
ضيفاً عزيزاً مرحباً فيه..
بعد عام من الغياب والشوق إليه..
***
تعود يا رمضان..
بروحانيتك..
والفرح بقدومك..
والخوف من أن نقصر في الاحتفاء بك..
من أن تودعنا دون أن نبلغ ما يرضي ضمائرنا..
فيما أنت أفضل الشهور..
وأحبها إلينا..
وأقربها لترويض النفس..
والزيادة في العبادات..
***
شهر ولا كل الشهور..
ينادينا أن هلموا إلى الخير..
ويناشدنا بألا نفوّت فرصة الفوز برضا الله..
فما أجمله من شهر كله خير وبركة..
يأخذ المرء فيه طريقه للفوز بما تحبه النفس ويتمناه الإنسان..
وويل لنا إن فرطنا بما دعينا للقيام به..
أو أضعنا أحلى أماني العمر في رب غفور رحيم..
***
يعود رمضان..
ليغير من أسلوب حياتنا..
في ليله ونهاره..
ليعودنا على نمط آخر هو الأجمل والأرقى في السلوك والاستجابة لتعاليم ديننا الحنيف..
ضمن ترويض النفس على التعود لما هو أفضل وادعى للقبول لدى إله مقتدر..
***
فيا إلهي ها نحن الضعفاء وأنت الأقوى نبتهل إليك ان امنحنا الرضا والعفو وقبول الدعوات..
ان ارحمنا برحمتك..
والهمنا الرشد..
ودلنا على ما يقربنا إلى رضاك..
واجعل خواتم أعمالنا في هذه الدنيا ما تقربنا إلى جنتك وتبعدنا عن النار.
خالد المالك
|
|
|
طمعاً في التعويض خطفت ابنة زوجها وأخفتها في حجرة مظلمة
|
* إعداد: مصطفى عبد الفتاح القاهرة
إذا تغيب أحد الأشخاص عادة فإن أول شيء تفكر فيه الأسرة هو الإسراع بالبحث عنه في كل المستشفيات خشية أن يكون قد أصابه مكروه ولكن الغريب هنا أن المتغيبات كن نزيلات في أحد المستشفيات.
ففي أي مكان يمكن البحث عنهن إذا ؟ أسرة منكوبة اقتحم المرض حياة كل أفرادها..الأب فرج محمود 38 سنة مصاب بمرض الدرن الرئوي وتم احتجازه بأحد المستشفيات للعلاج وفي نفس الوقت تم احتجاز ........
التفاصيل |
|
خلع مشاعر الأبوة وذبح ابنته على قارعة الطريق
|
أزمات متكررة وظروف صعبة عايشتها (زيزف) خلال رحلتها القصيرة في الحياة.. فوالداها اللذان ظلا يحلمان بأن يكون مولودهما البكر ولداً.. خاب أملهما عندما جاءت.. فعاملاها منذ مولدها على أنها ضيف غير مرغوب فيه..
فتعرضت للإهمال والنسيان والتجاهل من والدها الغني الذي بخل عليها بماله.. ومن أمها التي آثرت أن تدخر حنانها وعطفها للمولود القادم، عساه يكون ولداً يضمن لها رضا الزوج.. حتى أصيبت ابنتها ........
التفاصيل
|
|
|
|