تعقيباً على ما نشرته الثقافية في عددها الماضي في مقال للأستاذ الدكتور أبي أوس إبراهيم الشمسان والمعنون بـ «وا تحقيقاه» الذي أثار فيه الأستاذ الشمسان قضية شكوى الأستاذ الباحث سليمان أبو ستة في منتدى الفصيح الثقافي قضية بحثية بشأن تحقيقه لكتاب العروض للزجاج الذي اكتشف فيما بعد أن الدكتورة مضاوي بنت صالح حميدة قد حققته أيضاً ونشرت الكتاب كعمل علمي،لكن الأستاذ أبو ستة
...>>>...
ليس من ذوي الأضواء؛ فهو لا يسعى إليها، مثلما أنها لا تطلبه؛ فقد بقي مخلصًا لتخصصه «الرقمي» البعيد عن الإعلام، غيرَ أنه ظلَّ في دوائر الأَعلام؛ لا يعنيه أن يُشار إليه ببنان، مثلما لم يشتهر ببيان؛ فقد غرق في العمل «البيروقراطي» - بمفهومه الإيجابي - إذ هو - دون عناء أو ادعاء - أبعد الناس عن البيروقراطية المَرَضية التي تحيل الإداري إلى دائرة مقفلةٍ
...>>>...
أكد الروائي السعودي وأحد كتّاب (الجزيرة) يوسف المحيميد الفائز بجائزة «أبو القاسم الشابي للرواية العربية» أن هذه الجائزة تعني له الكثير لجملة أسباب، أولها أنها تحمل اسم الشاعر العربي الخالد أبو القاسم الشابي، كذلك عراقة الجائزة ومصداقيتها ونزاهتها، حيث تعتبر هذه الجائزة التي بلغت 24 عاما هي من أعرق الجوائز الأدبية العربية.