الوله أداة تعبير مفعمة بالحنين والأنين توقع ترانيمها على أوتار دافئة.. وأحياناً ساخنة.. وأخرى ملتهبة.. وفق الشحنة الوجدانية التي تعمل في دواخل من أحب..
والحب هنا ليس عاطفياً فحسب.. إنه يرقى نحو الحس الإنساني لحظة انفعال بمشهد ما يؤرقه.. ويوقظه بتأرجحه بين سؤال جامح.. أو خطاب جارح.. أو جملة تتناغم مع تداعيات النفس تبثها الشكوى أمام فاجعة
...>>>...