(موسوعة أوائل الإنجازات السعودية والعالمية) كتاب للدكتور معتصم السدمي قام فيه بجمع للمعلومات وتوثيقها مقيدة بتاريخها.. يشكر المؤلف إذاعة الرياض التي احتضنت الفكرة في بدايتها وبثته على شكل برنامج إذاعي.. يقع الكتاب في ثلاث مئة وسبع وسبعين صفحة. ...>>>...

العدد الجديد من المجلة العربية جاء كالعادة منوعاً يحوي الكثير من الفقرات الثرية ومنها:

الهنود الحمر يدرسون العربية - البنات في شعر الآباء قديماً وحديثاً - الإبداع في الفضاء السايبروني وغيرها.. ومن كتاب العدد: جار الله الحميد - عبدالعزيز الخويطر - عمر بن قينة - أبو عبدالرحمن بن عقيل..

مع العدد كتاب (الكُنْتِيَّة) خطاب السيرة الذاتية لأحمد علي آل مريع. ...>>>...

(مشوار في دروب الوطن - تجربة حياة) كتاب للدكتور عبدالجليل السيف يصور فيه جزءاً من حياة المجتمع والناس مصحوبة بذاته بوصفها حالة تعبر عن الظروف والأفكار.

يسجل الكتاب مشوار حياة المؤلف ليتوقف عند بعض المواقف الإنسانية وبعض الذكريات الخاصة. الكتاب يقع في مئتين وسبع وخمسين صفحة. ...>>>...

كتاب للأستاذ عبدالرحمن بن عبدالله العبدالقادر سعى من خلاله إلى استحضار خبراته الأكاديمية والعملية وتوظيفها في إيجاد دليل للإنتاج المطبوع لإدارات العلاقات العامة في المؤسسات.

حاول المؤلف أن يركز كثيراً على جوانب التحرير والإخراج.. يقع الكتاب في مئتين وثمان وعشرين صفحة. ...>>>...

عدد جديد من مجلة القافلة فيه قضايا واقتصاد مصحوبة بالثقافة والأدب، ومن أبرز ما جاء فيه:

الإحصاءات تثبت تصدرها.. لماذا نثق في المنتجات الغذائية السعودية؟ كيس البلاستيك أفضل اختراع سيئ، شعراء يهيمون في أودية الحلم.. وغيرها.. ملف العدد عن المصباح. ...>>>...

تقوم منظمة غالوب بجمع بيانات الرأي العام من العالم الإسلامي والغرب بخصوص نظرة الشعوب لقضايا مختلفة، وتطرح في هذا الكتاب أسئلة مختلفة تدور في عقول الملايين.

تجدر الإشارة إلى أن الكتاب وصلنا إهداء من برنامج عبداللطيف جميل. ...>>>...

ألفباء التدوين

عنوان (كتاب إلكتروني) للمدون المغربي محمد سعيد احجيوج www.mshjiouij.comتضمن مقالات رسم فيها صوراً ملونة (شديدة الوضوح)ل ثقافة التدوين، رصد فيها بدايات الحكاية، ولعبة المصطلح، ومن هم الأبطال! كما احتوى الكتاب على جزء تطبيقي يشرح فيه كيفية إنشاء مدونة إلكترونية...

تاريخ

بدأ التدوين في تسعينات القرن الماضي في 1997م، وكان Weblogs هو المصطلح الأول، ...>>>...

طالت غيبة (أبي مازن)، وكنا ننتظر صدور (سيرته الذاتية) التي ربما كانت سبباً لابتعاده، لكنها لم تأت، ولا هو عاد.

(عبدالجبار اليحيا) مثقف قبل أن يكون فناناً، وإنسانٌ معهما وبعدهما، وتمتلئ بخلقه، وتتأمل إبداعه، وتحس أن الزمن يتوقف عند الكبار فلا تدق ساعاتُه في حضرة من يمتلك الحس والذوق والتميز والجمال.

مسيرة (الثقافية) تعتد بأستاذنا عبدالجبار قبل أن تكون ثقافية، وفي إرهاصات البدء، كان لأبي ...>>>...