شكراً للجزيرة الغراء على عنايتها بتخصيص جانب من ملحقها للحديث عن شخصي الضعيف وجزاهم الله خير الجزاء وليس هذا بغريب عليهم فقد سبق أن خصصوا لمجموعة من الرجال الأعزاء من بلادنا مثل هذه الملاحق التي تتيح الفرصة لأصدقائهم ومحبيهم للتعبير عن الحب والاحترام المتبادل والتقدير وأشكر أخي الأستاذ خالد المالك على اهتمامه بهذا الموضوع، ولكني أود أن أسجل بادي ذي بدء شكراً خاصاً لأخي الدكتور إبراهيم بن
...>>>...