في العدد الماضي (258) من هذه المجلة 28-10-1429هـ رأيت في الصفحة الحادية عشرة مقالاً عنوانه (قيس بن الملوح) للكاتب العراقي من هولندا قاسم حول، وقد فرحت باسم قيس يلوح في الصفحة، وأثار المقال شجوناً قديمة، فقبل أكثر من 29 عاماً وبالتحديد في 15-4-1400هـ كتبت مقالاً عن المجنون في المجلة العربية من أربع صفحات على إثر زيارة لي للأفلاج، وبالذات قرية (الغيل) وجبل (التوباد) المطل عليها (المقال
...>>>...
النادي الأدبي مؤسسة ثقافية أدبية قائمة على هدف حددته المادة الثانية من نظام الأندية الثقافية والأدبية الصادر بالقرار رقم (46) وتاريخ 7 - 5 - 1395 هـ بتوقيع الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز الراعي الأول للأندية الأدبية تقول هذه المادة ( يهدف النادي إلى نشر الأدب والثقافة بين أعضائه ونشر الوعي بين الجماهير وله أن يتخذ كافة الوسائل لتحقيق هذه الأهداف بما يلاءم
...>>>...
ببحوث ودراسات تناهز الثلاثين يكرم النادي الأدبي بالقصيم الأديب القاص الأستاذ محمد المنصور الشقحاء؛ حيث ستتم من خلال الملتقى الأدبي الرابع حول (القصة القصيرة) الذي يقيمه النادي.
الشقحاء يستحق هذه الخطوة، كما أننا بحاجة إلى مزيد من التكريم لجيل خدم العمل الأدبي شعراً ورواية وقصة.
فالمؤمل أن يكون هناك وقت كاف لتقديم بعض الصور المميزة في رحلة المكرم لأن هذا الملتقى لم
...>>>...
حين يمارس الخوف بطواعية وبغدو الحذر ظلا يسير والرجل فذاك يعني أن الخطا تسير لغاية إن لم تكن طاهرة فهي كاملة والكمال لله - عز وجل - وحتى يصل السائر بوجله إلى شاطئ أمانه فيتنفس الصعداء ويدرك ما ناضل من أجله بعد أن أبحر بعزيمة صادقة حاول البعض التشكيك في قدرته على التعاطي وزوابع البحر ولكنه والفضل لله أوصد بابه دون تلك الرياح وسعى مؤمنا بما لديه ليصل لمبتغاه ويرسم على ملامحه ابتسامة الرضا، تلك
...>>>...
المتابع لما يستجد من حراك في الساحة الثقافية في المملكة يجد نشاطًا ملحوظاً، خلق جوًا ثقافياً متنوعاً مما حرك المياه الراكدة وجعل المشهد الثقافي في ديمومة من العمل الجميل، الذي أعاد الحياة والروح بعد طول رقاد أو رتابة.
ولعل من آخر ما رأينا في ساحتنا الثقافية تلك المبادرة الرائعة من نادي الرياض الأدبي بإشراف من المتألق والنشط الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي نائب رئيس النادي الأدبي بالرياض،
...>>>...
أتمنى لسعادتكم وللمجلة الثقافية عوداً حميداً، وأتقدم لسعادتكم ولجميع العاملين في صحيفة الجزيرة بالشكر الجزيل على ما تبذلوه من جهد في خدمة الدين واللغة وجميع شؤون الوطن والمواطن. وبعد هذا يسرني أن أبعث إليك بالملاحظات الآتية: وهي مأخوذة من واقع الحال وليس من الخيال، وقد أشرت فيها إلى مصدرها، فإن رأيتم في نشرها ما يفيد فلكم ذلك، وهو هدفنا، وإن رأيتم غيره فاعتبرها لم ترسل ولم تصل والملاحظات هي كما
...>>>...