أجمع رجال دين وقانونيون وإعلاميون على أن ارتفاع أرقام الديات التي تصل إلى عشرات الملايين أضحى مهدداً خطيراً للمجتمع، مؤكدين على أن ذلك مخالف للشرع، ووصفوه بـ « تجارة الدم» التي قتلت روح التسامح، مطالبين بتدخل أهل الحل والعقد لتحديد سقف للديات، كاشفين ...