- اقتربت المواجهة وكثف من ظهوره الإعلامي وصدرت التوجيهات (للملمعاتيه) ببدء حملة التلميع والتطبيل.
* *
- أقواله القوية حالياً غير مقبولة من جماهير ناديه لأنه لم يكن يجرؤ على قولها عندما كان مسؤولاً.
* *
- اعتزال الحكم جاء انتصاراً للعدالة والنزاهة.
* *
- بعض البرامج الفضائية سخرها القائمون عليها ما بين مصالح شخصية وخدمة ميول، والانتهازي منهم جميع الاثنتين.
* *
- إجراء المكالمة الهاتفية عكس مقدار الضعف والهزال في الشخصية والموقف.
* *
- يظهر في الإعلام لينظر ويوزع الأحكام والآراء ويتحدث في خصوصيات ناديه بالقبول والرفض ولو طلب منه الدعم بريال لاختفى.
* *
- سيبقى التاريخ شاهداً أن ما تحقق كان في زمن تعطيل الرقابة على المنشطات وغياب لجنة النزاهة والشفافية.
* *
- الموسوعة لا تشترط النزاهة في الأرقام القياسية ولا تتحقق منها.
* *
- أين كانت هذه القوة في الآراء والمواقف عندما كنتم في موقع المسؤولية؟!
* *
- عندما يغرّد عضو مجلس إدارة الاتحاد يجزم المتابع أن الاتحاد بهكذا أعضاء لا يمكن أن يقدّم سوى الفشل.
* *
- نجاح اللاعب العربي شجع النادي على طلب استقطاب آخر ولكنه وقع في فخ المساومة والابتزاز.
* *
- اللاعب البرازيلي يكتب الحروف الأخيرة على خطاب إنهاء عقده بمستوياته الهزيلة وحضوره الضعيف.
* *
- عندما يكثّف اللاعب المحترف من ظهوره في مقاطع الفيديو أو عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر فذلك مؤشر على تدهور مستواه الفني ويحاول تعويضه بحضور بشكل آخر.
* *
- غابت بعض الأسماء عن موقع اتخاذ القرار فتوقفت التسريبات.
* *
- تلميع الإداري الصغير مدخل للحصول على أخبار وأسرار النادي.
* *
- لا يملك أي رصيد في سباق الرئاسة ولكن مطلوب منه التقدم .
* *
- إذا دخل النادي في نفق الرئيس الصوري والرئيس الفعلي فلن يخرج منه إلا بنهاية حزينة.
* *
- ما حدث في الفيفا يجب أن يحدث في أكثر من موقع؛ فالنزاهة يجب أن تكون شعاراً عالمياً ويجب إعلان الحرب على الفساد في كل مكان.
* *
- أسماء بعض أعضاء الجمعية العمومية مثيرة للضحك والحزن معاً.
* *
- يعتمد على خبرته ورصيد السنين في دخول معترك الانتخابات رغم أن الجميع ضده.
* *
- أصبحت أهداف ذلك المهاجم مضرباً للمثل في عدم الاستحقاق وعند الحديث عن عدم الشرعية.
* *
- لحقوا على اللاعب الأجنبي في اللحظات الأخيرة وأعادوه من المطار وسلّموه مستحقاته قبل هروبه مثل زميله الذي استطاع النفاذ بجلده.
* *
- سيبقى الواقع سيئاً مهما بلغت محاولات التلميع وحشد إعلاميي الزيف لتغيير الواقع وتجميل الصورة القبيحة.