* ما أصابه لم يكن سوى حصاد نواياه.
* * *
* بعد كل مباراة يجهر الطرف الآخر بالفساد.
* * *
* لأنه يعلم أنه بلا ظهر يختبئ وراءه هذه المرة، فقد ظهر مؤدباً وخلوقاً.
* * *
* على الدكة ولا كلمة.. وداخل المستطيل قمة الأخلاق.. يازين العين الحمراء.
* * *
* لم يكن يستحق سوى عبارة واحدة ليعرف حجمه الطبيعي (مش شغلك).
* * *
* أصبحت الإدارة على يقين أن هناك من يحاربها.. فلا يمكن تصديق ما يحدث.
* * *
* الفساد بات مكشوفاً وأزكمت رائحته الجميع.
* * *
* تدخُّل الاتحاد العربي لم يكن ليحصل لولا أن ميزان العدالة بلغ من الاختلال درجة أنه أصبح على كل لسان داخل وخارج الحدود.
* * *
* صغَّروا ناديهم وقزَّموه بتنازلهم طواعية عن نقاطهم.
* * *
* بعض أعضاء الشرف صمتهم وابتعادهم، هو أفضل دعم يقدمونه لأنديتهم.
* * *
* المدربون والعاملون من الإداريين يشتكون عدم استلامهم مستحقاتهم منذ سنين، ومع ذلك يرفض تدخل أي طرف.
* * * * *
* هو مشرف عام ولكنه لا يتعاقد مع مدربين جيدين، ولا يستعين بإداريين قديرين ولا يدفع رواتب.
* * *
* النقاط تم إهداؤها بطيب حتى لا يقترب من تحقيق الحلم.
* * *
* تصريح الفساد قنبلة إعلامية تهدف إلى إشغال الإعلام عن النقاط، وكيف طارت.
* * *
* في كل ملعب لهم بصمة مشكلة واشتباك.
* * *
* دخل المباراة مندفعاً ومتهوراً وخرج محمولاً.
* * *
* مع اقتراب نقطة النهاية، بدأ التساقط وربما لا يصلون للخط الأخير.
* * *
* بدأت الهزائم تتوالى والأصوات تتعالى، وسيكون المدرب الضحية القادمة.
* * *
* لم يمارس التمثيل كعادته داخل منطقة الجزاء.
* * *
* هم غير مقتنعين بإمكانيات رئيس اللجنة، ويعلمون يقيناً أنه غير كفء ولكنهم يبقونه في موقعه لأنه يحقق أهدافهم.