غرابيل قليل الوفا ماتامن الناس من غدره كما الفلّة اللي خاربٍ ساسها الحدري تعلّمت جني الورد
الشاعر الكبير عبدالله بن محمد السياري لا يكتب القصيدة لمجرد الكتابة أو تزجية الوقت أو التسلي
ما احدٍ بنصف الليل سلم على الشمس ألا أنا ساعة نظرتك بعيني ألغى الحكي كل الحكي وأصبح الهمس
فردت لك من شوقي ضلوع صدري ابيك تاخذ راحت وانت فيني ابيك اقرب لي من لانفاس عطري يعني كذا بالمختصر
يا غافل انشد من مضى له تجاريب حيٍ جرى له في حياته عزاري الميت ما يصحا على شقة الجيب ولا ينفعه
لا تكتبيني غيم تمسحني الريح ولا ترسميني مركب انسى الشواطي يامن هدب عينك لقلبي مراجيح وأفرش
ايه احبك ولا للحب صحوة ضمير أي صحوة ضمير اللي تميت القلوب ايه احبك ولاني في الهوى مستخير دمي