بسم الذي ميّز وطنّا بالايمان واللي حماه من الفتن والبلاوي واللي جعل شعبه على الملّه اخوان
على شرف سعادة محافظ عنيزة الأستاذ فهد بن حمد السليم مجلس عنيزة للأدب الشعبي أحد أنشطة مركز
في دنيته لاهي ولا هوب يمّها مبلوش بهموم السنين.. ومختنق في غمّها والليل من حوله سراديب وحكايه
قال تعالى (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ
شفني هنا والجروح الحمر ملتمّه من بعد ذاك العذاب وشدة أحزاني لمّيتها بالخفوق اللي سطا همه وأخفيتها
يبون كل شيء بيننا يعرفونه! فضول ما ادري الحقد في النفس غلاّب ولو هو بيديهم حبنا يخرّبونه ماكن
ما احدٍ ملا عيني ولا قلبي إلاَ انت لو شفت كثر الناس بيني وبينك قد قلتها من قلب واحساس لاهنت
ليا حداك الزمان وشانت الرفقه وبعض الوجيه أنكرتك لغايةٍ فيها وتناهشتك الظروف اللي معك شفقه