ودع الدُّنْيَا وغادر الحياة بعد رحلة حافلة بالجدِّ والعطاءِ وخلَّف وراءه جيلاً فاضلاً تحلَّى بأحسن الأخلاق وأجمل الصفات.. غادرنا الشيخ الوقور عبد الله بن إبراهيم الطويان -رحمه الله- إلى جوار العزيز الرحيم ترافقه دعوات أسرته وأبنائه وعارفيه ومحبيه أن يغفر له الذُّنُوب ويحطّ عنه الخطايا ويكفر عنه السَّيئَات
...>>>...
|
|
| |
كانت بالنسبة لي الإذاعة الخارجية للتعليق على مناسبة وطنية، أو زيارة رسمية، فرصة لإثبات القدرة على وصف الأحداث، رغم ما يواجهها من تحدٍ، وصعوبة، وتحضير مسبق، فلا مجال للخطأ، ولا مجال للاجتهاد في أمور واقعية، ولا مجال للاستشارة أو حتى تأجيل الحديث، ولا يقطع ذلك إلا الاستماع للسلام الوطني، أو كلمة لصاحب
...>>>...
|
|
|