«هذا جيل مائع»، أو هو «جيل سطحي»، أو هو «جيل ضعيف»، أو «ذلك الزمن الجميل»، أو جيل ضائع»، تلك بعض العبارات التي تسمعها من جيل سابق، ينتقد بها شباب اليوم واهتماماتهم، واتجاهاتهم صراحة أو مباشرة، وقد تصل الشكوى لوسائل...>>>...
يعاني معظم المواطنين من عدم تملك سكن خاص بهم، ويعزون السبب إما لجشع التجار أو لتقاعس الدولة عن توفيره لبعض المواطنين خصوصا فئة الشباب ممن رواتبهم ضئيلة، ولا تكاد تكفي المأكل والمشرب والمواصلات. ولا زال كثير من المواطنين...>>>...
حتى الوظيفة التي يشغلها الفرد، والتي تستهلك معظم وقته، هي الأخرى تحتاج إلى (عدالة) و(إنصاف) والعدالة والإنصاف لهما أثر كبير في تحفيز الموظف، وتأتي نظرية أدمز في 1963 (J.Stacey Adams) لتؤكد هذا الجانب الذي قد يغفل...>>>...
لم يكن حديث وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف العثيمين قبل أيام ، من أن: «السكن يلتهم (50 %) من دخل المواطنين، وتوفيره يعد أحد أهم وسائل علاج الفقر»، سوى صدى عما يسميه المواطن «أزمة سكن»، عانى منها كثيراً،...>>>...
في خضم الأحداث المصيرية يلجأ الوجل إلى مُدَّخل أو مغارات ليدس مشاعره وانفعالاته في ترابها بعيداً عن تحولات متلاحقة لا يدري ماذا وراءها وإن كانت بوادرها تبشر بخير، إلا أن الواقع العربي كالأرض الموحلة تمسك بمن يمر...>>>...
هل الحق مع الرئيس المتنحي الذي يعرف من بواطن الأمور وعظائم الشرور الخارجية والمخاوف والمحاذير الداخلية ما لا يستطيع البوح به للمحكومين في هذا الزمن بالذات وسيدونه في مذكراته للأجيال القادمة، أم أن الحق مع الشعب...>>>...
تخيلوا معي حال مدير إداري يدير إدارة وهو يجهل أبجديات الإدارة، أو وضع من يدير إدارة قانونية وهو يجهل القانون، أو عضوا في هيئة حقوقية وهو أول من ينهب حقوق الناس ويبتسرها، أو حال مسؤول تخرج بتقدير مقبول في تخصص تافه...>>>...