هناك عاملان وراء صعود جلسة الأمس جاءا من بطن القطاع المصرفي، الأول مرجح؛ حيث يبدو أن أرقام مخصصات الائتمان ظهرت على السطح، وفيها تراجع في نسق نموها، وهذا إيجابي إنْ حدث، والآخر تراجع عرض النقود لأول مرة منذ شهر ونصف الشهر وهو دليل بدء عودة السيولة إلى السوق، وهو ما ترجم في
...>>>...
|