إبّان حكم صدام حسين للعراق، وفي إطار الكيد المتبادل بين نظامي بغداد وطهران آنذاك، منح صدام الأرض والأمان وقدم الأسلحة لكل من يرفع لواء المعارضة لنظام طهران، أعطاهم مكاناً محاذياً للحدود مع إيران، مدينة عسكرية سماها الإيرانيون مدينة أشرف، وظلت تلك المدينة تحتضن كل إيراني تمرد على سطوة ملالي طهران وظلوا
...>>>...
|