Thursday  17/07/2008

الخميس 18 ,محرم 1434

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

الملك
خالد بن حمد المالك*

لا أعني ملكا ً غيره، ولا أعتقد أن أحداً غير عبد الله بن عبد العزيز يعطي (بأفعاله لا بأقواله) لمن يوصف موقعه من المسؤولية بصفة الملك مثلما يعطي هذا الفارس الشجاع، ما أذهل كل من يستمع إليه حين يكون خطيباً مفوهاً في...>>>...

أضواء
جاسر عبد العزيز الجاسر*

ما أردنا توضيحه في البحث الذي شمل الحلقات الماضية التي تواصلت طوال الأسبوع في هذا الحيز عن دعوى انتشار التشيع في المنطقة العربية، والذي حرصت أن ينشر كل يوم تحت عنوان منفصل لأنه يعالج حالة بذاتها، إلا أن السياق العام...>>>...

للرسم.. معنى
محمد المنيف*

من الجميل أن يكون الفن التشكيلي حاملاً فصيلة O)) الأكثر كرماً من بين بقية فصائل الدم فهي كما يقول المختصون في الطب أن بإمكان من يحملها أن يتبرع لكل الأفراد مهما اختلفت فصائل الدم لديهم، لكن حاملها لا يأخذ إلا من...>>>...

صدى لون
محمد الخربوش*

كغيره من المبدعين يحتاج الفنان التشكيلي إلى تهيئة الأجواء له ليتواصل مع عشقه ومن ثم يتواصل مع العطاء والإبداع، ومن هنا فإنه من الضروري جداً وجود مناخات وبيئات إيجابية لهذا الإنسان المسكون بعشق الجمال؛ حتى تتنامى...>>>...

أسئلة حائرة.. وأجوبة باهرة 1-2
أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري*

أحد الفضلاء عَرَضَت له شكوك، وتخلَّص منها بإيمان صادق حسب رسالته إليَّ، ولكنه أراد أن يطرح ماعرض له من شكوك لمعرفة سبب الخلاص منها، وقد أجبته برسالة خاصة، ولكن رأيت خطورة الموضوع، وأنه مما ينبغي الاحتساب بإتحاف...>>>...

أكثر من عنوان
على الصحن*

لم تعرف الأندية المحلية هذا الصيف طعم الإجازة، حيث ظل العمل قائما، والاستعدادات متوالية للموسم الجديد، الصفقة تتلو الصفقة، والخبر يسبق الآخر، ناد يعير وآخر يستعير، ملايين تدير العجلة، وجماهير تترقب وتنشد المزيد...>>>...

نوافذ
اميمه الخميس*

ما سر هذه الاستجابة العاصفة للدراما التركية على المستوى المحلي ؟ لِمَ بات شخوص التمثيليات يتداخلون مع لغة الحياة اليومية، فباتت التشبيهات من نوع (أجمل من لميس، وأكثر وسامة من مهند)؟ لِمَ تحلق المجتمع حولها بشغف...>>>...

هذرلوجيا
سليمان الفليح*

يقول الشاعر التركي عساف هالت في إحدى قصائده الرائعة: صنعت تمثالاً لرجل من الخشب له عينان لا يبصر بهما له شفتان لا يتكلم بهما له أذنان لا يسمع بهما وحينما أنجزت العمل صاح بأعلى الصوات يا إلهي لم أصبح رجلاً ولم أعد...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام