عندما ذهبت لزيارة الشاب (مهنّد أبو دية) -شفاه الله- لمواساته فيما ابتلاه الله به من بتر ساقه وفقد بصره مؤقتاً إن شاء الله.. كان هذا الشاب العشريني يحمل إيمانا قويا بالله ورضا وطمأنينة بقضاء الله وأقداره.. لقد وجدته هو الذي يواسي، ويدخل السكينة على زائريه.. وكم تأثرت عندما قال لي: (الحمد لله أنا بخير: ...>>>... |