Al Jazirah NewsPaper Friday  15/12/2006G Issue 12496الريـاضيـةالجمعة 24 ذو القعدة 1427 هـ  15 ديسمبر2006 م   العدد  12496
رأي الجزيرة
الصفحة الرئيسية

الأولى

محليــات

الاقتصادية

الريـاضيـة

مقـالات

استراحة

الثقافية

دوليات

متابعة

أفاق اسلامية

أبناء الجزيرة

الرأي

عزيزتـي الجزيرة

سين وجيم

تحقيقات

مدارات شعبية

زمان الجزيرة

الأخيــرة

مدير تحرير نجوم الملاعب عوض رقعان يمارس الدبلوماسية ويقول:
مَن لا يشجع النادي الأهلي وهو النادي الشامل؟!

*إعداد - عبدالواحد المشيقح:
* حاوره - سامي اليوسف:
السلطة الرابعة .. زاوية أسبوعية نستضيف فيها أحد الزملاء الإعلاميين ونطرح عليه عدداً من الأسئلة، وإجاباته تمثِّل وجهة نظره .. وضيفنا اليوم مدير تحرير نجوم الملاعب بصحيفة الندوة الزميل عوض رقعان .. فماذا قال؟
* بحكم أهلاويتك لماذا الأهلي مبتعد عن البطولات حالياً؟
- من قال إنني أشجع الأهلي وحده، بالعكس أنا أشجع جميع الأندية السعودية وكنت قد أتيت بمعلومات وانفرادات من حيث الأخبار لعدّة أندية سعودية، وأدخل مقرات جميع الأندية بدون استثناء وليس عندي تحفُّظ أو حساسية تجاه أي لون أو نادٍ، ومستعد لأتحدث مع رئيس أي نادٍ سعودي، لأنني رياضي ولست محتاجاً إلاّ لكرم الله وعفوه .. ثم من لا يشجع الأهلي وهو النادي - وبالأرقام - الوحيد الذي يمثل الأندية السعودية على جميع الأصعدة ويحقق الإنجازات الواحدة تلو الأخرى، ثم هناك خطأ شائع في الإعلام السعودي الرياضي هو أنّ الأهلي نادٍ يحقق البطولات في جميع الألعاب ليس فريق كرة قدم فقط مثل بقية الأندية السعودية التي تمثِّل الوطن في لعبة واحدة باستثناء نادٍ أو ناديين فالأهلي كنادٍ هو الأول بلا منازع. أما ابتعاد الأهلي عن البطولات، وتقصد الفريق الأول لكرة القدم، أتصوَّر أنّ الوحدوية في الرأي لها دور كما أنّ القناعة بأنّ هذه الوحدوية هي الأفضل لها دور أكبر، وكذلك كان للتحكيم في سنوات سابقة بقيادة الأشاوس الحكام السعوديين دور آخر، علاوة على انعدام التخطيط وسوء اختيار المدربين وانعدام المواهب ودخول البعض للنادي الأهلي ممن لا يفرق بين عملية الإطالة والإحماء من لاعبين وصحفيين وأعضاء مجلس إدارة.
* هل توافقني أنّ إدارتك للتحرير الرياضي في (الندوة) يُعَد ضرباً من المغامرة الصحفية بالنسبة لصحفي سجّل نجاحاً في مجال المقالة والرأي الصحفي؟
- أرى أنّك تبالغ في السؤال! فأنا أشعر بأنني ما زلت صحفياً أبحث عن الخبر الجديد، وما زلت أتعلم بل فكرت أن أكتب مقالاً بعنوان (متى أعود مراسلاً) لكي أقدِّم أفكاراً وأطروحات جديدة للقارئ، لأنني أشعر بمتعة في ذلك وبالأخص حينما أبحث في لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم، ولكن خفت من الاستخفاف من قِبل الآخرين، لهذا فضّلت عدم كتابة مثل هذا المقال، وربما هناك مغامرة في صناعة ملحق يومي بصحيفة يتكوّن من 16 صفحة في ظل إمكانات معدومة، هي عبارة عن مكتب من العهد العباسي وكرسي مكسور وهاتف تارة يعمل وعشرة أيام معطّل، والفضل لله ثم للزملاء في الصحيفة وجميع المراسلين، وبالرغم من هذا الضعف الذي سببه أهالي مكة الذين لم يدعموا الصحيفة وهم يمارسون ذلك الهجران مع نادي الوحدة ونادي مكة الأدبي، إلاّ أنّ الزملاء في ملحق نجوم الملاعب بمساعدتهم من محرري صياغة وفنيين ومصححين وعلى رأسهم الشاب السعودي المكافح النموذج متعب الحربي قهوجي الصحيفة وأفضل من يقدم كوب الشاي محلَّى بنصف كيلو سكر، استطاعوا أن يصنعوا هذا الملحق، ولا أنسى دعم مدير عام المؤسسة حاتم عبد السلام ورئيس التحرير هشام كعكي اللذين أزعجتهما بطالباتي المستمرة التي تحقق جزء منها، وربما ومن خلال الإصدارات الأخيرة قدّمنا شيئاً أتصوّر أنّه في طريقه إلى القبول، وعن الندوة فهي أكبر مني اسماً وعراقة، ومن يعرف التاريخ الصحفي يعلم ما هي صحيفة الندوة وكيف كانت، وبحكم أنني أحد أبناء المدينة الطاهرة، وبالرغم من المشوار شبه اليومي الذي يتجاوز 100 كم ما بين جدة ومكة نظراً لإقامتي في مدينة جدة، إلاّ أنني أشعر بأنّ خدمة هذا البلد الحرام واجب إلزامي عليّ، ثم الندوة كصحيفة والقسم الرياضي بالتحديد خرّج جيلاً كبيراً ومميّزاً من الصحفيين الرياضيين وغير الرياضيين، وسأعود إلى ما كنت عليه بعد أن أحقق الهدف الذي أصبو إليه بحول الله كمراسل وأنافس عبد العزيز الغيامة من صحيفة الشرق الأوسط الذي للأسف استغل فرصة ابتعادي وقدَّم موضوعات شيقة وجميلة.
* ينفي الزميل عثمان أبو بكر مالي وجود الصحافة الأهلاوية على الرغم من إدارتك والزميل جبر العتيبي للقسمين الرياضيين في الندوة والبلاد، ما رأيك؟
- أنا ضد المسميات بالميول من حيث الصحفيين والتي صنعتها الصحف السعودية والأندية وكذلك القائمون عليها، وأنا لم أسمع من مالي شخصياً هذا الكلام بالرغم من أنّنا تزاملنا ولو قال ذلك أتصوّر أنّه يقصد الصحفيين الأهلاويين أقل حيلة وقوّة كونهم لا يجدون دعماً مثلما ما هم عليه صحفيون آخرون، فالمسمّيات لا يمكن إلغاؤها من قِبل أي إنسان كونها رسمية وإن كانت لا تعني لي شيئاً .. وأنا بدوري أسأل أخي عثمان: أين هم الصحفيون أمثالك ممن يتحدثون بشفافية ووضوح وجرأة؟
* كثير من الصحافيين يصنِّفون الصحافة أو الأقلام الاتحادية إلى صنفين، الأول: تابع لرئيس النادي يدور في فلكه ولا يخرج عنه، والثاني: تابع للاتحاد لا يكتب عن سواه، هل توافقهم الرأي؟ ولماذا؟
- أخي سامي أين صحفيو الأندية الأخرى طالما أنت مصر على المسميات عن أسئلتك أم إنّ المخرج (عايز) كده؟ .. عموماً أنا أسأل أيضاً لماذا لا تكون صيغة السؤال كيف استطاع رئيس نادي الاتحاد بذكائه أن يقنع كل هؤلاء؟ بل إنه أقنع لاعبين محليين وأجانب وجاء بهم إلى ناديه بالرغم من تحدي مسئولين بأندية أخرى منافسة، ثم لا تنس أنّ هناك أتباعاً لرؤساء أندية بدون مقابل ويرون أنّ انتقاد الرئيس شيء محرم، وللأسف هذه تبعات نظام الأندية السعودية والصحف كذلك، فالصحفي كيف يأتي بالخبر طالما رئيس النادي لدينا هو المسئول عن كلِّ ما يدور في النادي، على عكس ما هو عليه الوضع في أوروبا فالمدير الفني هو المسئول، لهذا يقترب الصحفي من هذا الرئيس ومن خلال تضحيات لهذا الصحفي علَّه يجد تميُّزاً لصحيفته وشيئاً فشيئاً حتى يصبح تبعاً، ولا أبرئ ساحة رؤساء الأندية بل إنّ البعض منهم يستغل أوضاع بعض الصحفيين، ولكن لو ثمة احترافية في العمل الصحفي والأندية لما كان هناك أتباع ومشجعو الاتحاد والأندية الأخرى يعرفون الصحفيين الاتباع وبالأسماء ولا يحتاجون إلى فتوى مني.
* يقول الكاتب الصحفي صالح ناصر الحمادي: (أصحاب الأقلام يعيدون حرب (داحس والغبراء) ولكن بلا رماح) .. ما تعليقك؟
- والله الأخ صالح يكتب ببلاش عندي في نجوم الملاعب وأخاف أن انتقد كلامه (ينحاش) عني وأتورّط وأنت السبب يا أخ سامي، ولا استبعد أنّ هذا تخطيط وفق الثقافة العربية المبنية على نظام المؤامرات من قِبل القسم الرياضي في صحيفة الجزيرة، ولكن سأقول ورزقي على الله وفق ما يختم به مقاله ثامر الميمان، إنّ الحمادي بات جداً بعد أن رزق ابنه رائد بمولود ويبدو لي أنّ هذا التشبيه من الأخ صالح قديم نوعاً ما فهناك مسميات وصناعات وآليات جديدة تستخدم في الحروب مثل طائرة الطوفان، والقنابل العنقودية، والدعم اللوجستي .. وأين صالح من الاستعانة بهذه المسمّيات؟ ثم إنّ حرب داحس والغبراء هذه حرب كانت بين قبائل عربية وما هو موجود من حرب خلاف ذلك! ولعلّ سبب هذه المعارك في وجهة نظري أنّ المصلحة تفوّقت على حب الصحافة بدليل أنّ المعارك التي ذكرها الحمادي لا تستند إلى لغة متحضِّرة أو لغة أرقام أو تميز وإنّما حوار بيزنطي منبوذ من حيث الدين والثقافة والرياضة.
* بصراحة لماذا تحرص عبر (الندوة) على استهداف الكابتن محمد نور حتى في تصويره وملاحقته في دوري الحواري، رغم أنّه لاعب موقوف عن اللعب محلياً؟
- محمد نور من الصعب أن أحرِّض أحداً عليه، فهو من أبناء حارتي في مكة المكرمة ولكن إبراز صورته كانت ذكاءً من مصوِّر لدينا في ملحق نجوم الملاعب يعتمد على وسيلة انتقال بسيطة جداً وهي دراجة نارية (دباب)، إذ شاهد نور الذي يلعب في دوري الأحياء، وأنا اقترحت على هذا المصوِّر حتى وإنْ تطوَّر وفتح الله له باب الرزق وانتقل للعمل في صحيفة الدايلي تيلي غراف أو الاندبندنت أن لا يستغنى عن (الدباب) كونه يكشف له جميع الأحداث أمامه علاوة على سهولة إيقاف هذه الوسيلة من النقل في وسط مكة وزحام السيارات، فهو شاهد نور في ملعب قريب من مقر الصحيفة وقام بالتقاط الصور، له بل إنّ المصور كان قد انتهى من عمله وفاجأني بعودته ومعه الصورة وأنا تعاملت مع الصورة كونها خبراً مثيراً أن يلعب لاعب يعتبر أحد أفضل لاعبي نادي الاتحاد والمنتخب السعودي في الحواري.
* تقول في مقالة بعنوان (إمبراطورية الأندية) إنّك دهشت لموقف الهلال بعد خسارة الشلهوب للقب أفضل لاعب آسيوي وفق معايير خاطئة لكنها صحيحة من حيث النتائج!.. بصراحة نحتاج إلى تفسير كي لا نتهمك بالتناقض؟
- أنا أتحدث عن معايير كتبت من مرجعية وهو الاتحاد الآسيوي ورئيسه ابن همام والمنتخب وفق انتخابات شرعية من قِبلنا كآسويين بل إنّ البعض طالبنا بدعمه إعلامياً وعليك بالعودة للماضي، أمّا عن منح أفضلية للاعب القطري خلفان فهو يستحق وفق المعايير الخاطئة من حيث الاعتماد ولكنها صحيحة من حيث النتائج والتطبيق ولم يعترض عليها أحد منا بسبب غياب المرشحين السعوديين عن العمل داخل أروقة الاتحاد الآسيوي وضمن اللجان العاملة، فخلفان وبالنقاط نال ثمانين نقطة لم ينلها الشلهوب، ونحن هنا لا نتحدث عن مباراة أو حضور في مونديال أو موهبة، وإنّما وفق معايير فرضها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وللمعلومية أنا سبق وأن انتقدت أسلوب الاختيار، فأفضلية للاعب من حيث عدد النقاط الخمس والعشرين في مباراة في نهائيات كأس العالم يتساوى مع أفضلية لاعب في مباراة تجمع بين منتخبي بنغلاديش وقطر فهذه فضيحة، وأنا طالبت بأن تكون هناك معايير أكثر أحقية ووضوحاً وتعدُّدية سواء من المدربين أو اللاعبين السابقين أو رعاية إحدى الصحف الرياضية مثلما هي عليه في الاتحاد الأوروبي، ويكون هناك لجنة من الاتحاد الآسيوي تضم أعضاء من الاتحادات الأهلية لعمل آلية لهذه الجائزة، فمن الصعب أن يحدد أفضلية لاعب في مباراة لمراقب مباراة، ثم لماذا تستبعد الجائزة أسماء اللاعبين المحترفين الآسيويين في أوروبا، أمّا عن النقد فهذا ارسن فينغر مدرب الأرسنال وهوليه مدرب ليفربول السابق وهما فرنسيان انتقدا مجلة فرانس فوتبول الفرنسية باختيارها للإيطالي كانفاروا كأفضل لاعب في العالم وقال المدربان الفرنسيان إنّ الأحق بالجائزة لاعب الأرسنال هنري تيري، ولم يتهم المجلة الفرنسية بالخيانة، وأنا أسأل الاتحاد السعودي، والاتحاد الكويتي: لماذا لا تدعم اللجان العاملة في الاتحاد الآسيوي بممثلين قويين من الاتحادين يكونان ذوا فكر عالٍ يفيدان اتحاد قارتهما ويفيدان بلادهما بل ويصلان إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم، ومن جديد أحذِّر الهلاليين من الاستمرار في الصراع مع الاتحاد الآسيوي، وأنا أتحدث عن مصلحة فهل من مجيب؟
* تقول أيضاً (اندهش أنّ البعض من مسؤولي الهلال يطالبون الآن بالحكام الأجانب لكن من يضمن النتائج) .. لماذا الدهشة؟ وأي نتائج تخشى من عدم ضمانها؟!
- أنا لم آت بشيء من بيتي الشعبي البسيط ولكن رئيس الهلال هو من صرح وقال وفي صحيفة الندوة التي تميّزت في كتابة ما قاله بالحرف الواحد العام الماضي بأنّ الحكام السعوديين غير مؤهلين لقيادة المباريات ... الخ. ذلك الحديث الخطير والجديد في محتواه، ثم ها هو من جديد يقول عقب المباراة الأخيرة أمام الأهلي بأنّ الحكم مسفر الشريف لم يكن موفقاً في قيادة المباراة بالرغم من أنّ المتضرر الأهلي وبالتالي هو رجل صريح وشجاع ولا يحب المجاملات بتاتاً، وعن عدم ضمان النتائج أي قد يتعرّض الهلال للخسارة مثله مثل الفرق الأخرى والهلال كزعيم لم يتعود مثل هذه الخسائر من خلال الحكام الأجانب القادمين وسيكون هناك أيضاً احتجاج من قِبل رئيس الهلال كونه شجاعاً فالحكام الأجانب للمعلومية يخطئون وفي المونديال الأخير أخطأ الحكم الإنجليزي جراهم بول والأسباني كاندليخا وأخشى عليه فيما بعد من الندم بعد هذه المطالبة وبالتالي من أين نأتي بحكام حينها؟ وهل نأتي بهم من المريخ بعد تجربة الأجانب؟ وهنا أقصد بعدم الضمان كون الأجانب يخطئون وفريقه الهلال لم يتضرر حتى الآن بذلك الحجم الكبير من التحكيم محلياً فلماذا هذه المطالبة إذاً؟
* تخيّل ونحن نعيش في عصر ثورة الاتصالات والتكنولوجيا حيث أصبح العالم قرية كونية صغيرة، تصدر إدارة نادٍ قراراً يقضي بمقاطعة صحيفة يومية مهمة، ما رأيك؟
- بصراحة أنا أؤيد مثل هذا ولكن بعد طرح الأدلة والبراهين بعدم مصداقية تلك الصحيفة لأنّه بصراحة كثر الكذب والافتراء على الناس في حين هي رياضة دورها الأساسي رفع مستوى التقارب بين الشباب على الصعيد المحلي والشعوب على المستوى الإقليمي والعالمي في حين أنّ الله عز وجل يقول: {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}وهي آية تحث على عدم الكذب والافتراء على الآخرين أمّا عن المقاطعة فنحن نادي الوحدة يقاطعنا بسبب لاعب فاشل وتاريخه أسود وبالأرقام نؤكد ذلك مع هذا النادي العريق وبالرغم من ذلك نأتي بالأخبار ونتعامل بكل مهنية ورضينا بهذه المقاطعة.
* يقول الروائي السعودي تركي الحمد (إنّ التعصب انتقل إلى المجال الرياضي، فأصبح الموقف من الرياضة موقفاً غير رياضي، وهنا التناقض) .. ما تعليقك على كلامه؟
- يبدو أنّ تركي الحمد بعيد عن الرياضة فالتعصب هذا موضة قديمة (ياه) فنحن الآن يا مثقفنا في طريقنا للشغب بعد مرحلة الاحتقان وحرف الكاف ونيجيريا ونيفيا وطحالب، وعلى أخينا الروائي أن يعود إلى حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام حينما حذّر من أربع خصال تبقى مع أُمّته إلاّ من رحم الله.
** ماذا تقول لهؤلاء:
* عايض الحربي: أين طرحك الجميل يا عايض.
* عبد الله الشيخي: عدت للمكان الذي وُلدت فيه وننتظر المزيد.
* فوزي خياط: شكراً على الهدية الجميلة وهي شهادة أعتز فيها.
* منصور البدر: أعتقد بأنّك عرفت الطريق الصحيح ولكن متأخراً.
* مدني رحيمي: لو يتخلص من بعض المصطلحات يكون أفضل محللي الفضائيات.
* عادل عصام الدين: لماذا هذه المقاطعة يا أستاذنا الكبير.
* جمال عارف: صحفي متمرس أتمنى عودته للمطابخ الصحفية.
كلمة أخيرة ..
- أشكرك يا أخي سامي على هذا اللقاء الذي ربما لا أستحقه وليس تصنُّعاً فلو لا محبتي للزملاء في الجزيرة وعلى رأسهم أبو مشعل لفضّلت أن يكون هذا الحوار بعد سنوات طويلة إذا كتب الله العمر فأنا ما زلت مبتدئاً في (دهليز) الصحافة الطويل.



نادي السيارات

موقع الرياضية

موقع الأقتصادية

كتاب و أقلام

كاريكاتير

مركز النتائج

المعقب الإلكتروني

| الصفحة الرئيسية|| رجوع||||حفظ|| طباعة|

توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية إلىchief@al-jazirah.com.sa عناية رئيس التحرير/ خالد المالك
توجه جميع المراسلات الفنية إلى admin@al-jazirah.com.sa عناية نائب رئيس التحرير/ م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved