| |
كل مبررات عبدالهادي غير مقنعة.. السمراني: أتمنى أن تفرق بين دور المراكز الإعلامية ومجالس الجماهير
|
|
عبر المهندس علي السمراني مدير المركز الإعلامي بنادي الهلال عن أسفه لما آلت إليه الأمور والتصريحات من قبل عبدالهادي الدوسري مدير استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام بعد لقاء الهلال بالقادسية، وقال: بما أن الدوسري أقحم المركز الإعلامي في الموضوع أحببت تبيين الآتي: * نحن في المركز الإعلامي بصفة خاصة ونادي الهلال بصفة عامة نمتثل لكل اللوائح والأنظمة التي تصدر من الجهات صاحبة القرار في كل الأحوال ولم ولن يكون هناك أي عضو من المركز الإعلامي حاول الدخول لأرض الملعب وللمعلومية فقد دفعت مبلغ 300 ريال لدخول الملعب فيما كان أربعة أعضاء من أعضاء المركز في الدرجة الممتازة بتذاكر تم دفعها من قبلهم وذلك لتغطية أحداث اللقاء عبر جوال الهلال. * كرر عبدالهادي حادثة الإداري خالد ابو نيان قبل اللقاء أكثر من مرة أمام مدير الكرة الأستاذ عادل البطي وأمامي بالرغم من أن أبو نيان تلقى عقابه من الرئاسة العامة لرعاية الشباب وكذلك من نادي الهلال (عقاباً داخلياً). * استشهد بسلبية الجماهير (وخص في خطابه الذي وجهه للرئاسة العامة لرعاية الشباب جماهير نادي الهلال!!) وهذا دليل على أن هناك ترسبات يكنها الدوسري حيال كل ما هو ازرق!!. * كان التنسيق في زيارة سعادة القنصل الأمريكي من مهام مجلس الجمهور الهلالي بالمنطقة الشرقية، حسب ما وجه به معالي الشيخ فيصل الشهيل للإخوان هناك بعمل كافة الترتيبات اللازمة بوقت كاف وكان الأخ محمد العريني هو الشخص المنسق في الزيارة بالتنسيق مع سكرتيره الأستاذ إبراهيم نور. أما عن موضوع التسويق لبيع التذاكر فلن استرسل فيه لأن تناقض الحديث عنها بين (مسئولي نادي القادسية وادارة الملعب) ابلغ من الرد!!! وللأمانة وصلتني رسائل واتصالات خلال اللقاء تشتكي من رفع سعر التذاكر ومن عدم دخول الجماهير للاستاد ولكن لا حياة لمن تنادي. * مجلس الجماهير الهلالية بالمنطقة الشرقية الذي يرأسه معالي الشيخ فيصل الشهيل فخرياً والعقيد محمد مهدي اليامي كرئيس والأستاذ محمد القحطاني كنائب رئيس والأستاذ محمد العريني كأمين عام وبقيّة الأعضاء يقدمون عملاً نموذجياً ويعد قدوة لجميع المجالس في مختلف أنحاء الخليج. * أتمنى من أبي فيصل أن يقتدي في عمله بمدير استاد الأمير فيصل بن فهد (الاستاذ محمد العتيبي) ومدير استاد الأمير عبدالله الفيصل (الاستاذ احمد الزهراني) اللذين يعملان بمنتهى الإبداع والشفافية بعيداً عن الأحداث السابقة. وفي الختام أود أن اسأل مدير الاستاد سؤالاً عابراً: هل كل الأشخاص الذين في المنصة دفعوا تذاكر الدخول؟!!.
|
|
|
| |
|