|
ستبكين يوماً
|
ستبكين يوماً.. على ذكرياتي بليلٍ طويلٍ.. كثيرِ المطرْ.. ولا من أنيسٍ.. سوى أمسياتٍ وطيفٍ جميلٍ.. رقيق.. عَبر وشعرٍ حنونٍ.. خفوقِ الحنايا.. به كل صدقٍ حكاه البشر..
|
التفاصيل.................................................................................................. |
ملامحي الأولى
|
(1) ملامحي الأولى لأني كئيبٌ في أبعادي ولأني لن أعتصر الغيوم.. يا أيها اليم كم أنتظر أن ألقى.. لأتماهى في ضياء موجٍ وحافة شاطئ تفوح بملامحي الأولى..!
|
التفاصيل.................................................................................................. |
ذكريات آلة..!!
|
ها هو ذا.. يسير بخطواته الآلية.. شامخاً برأسه إلى الأعلى ينظر للأفق الواسع نظرات جامدة لا تحمل أي معنى.. كثير الصمت.. خطواته بطيئة رتيبة لكنها مدروسة ومنظمة..!! ابتسامته ما هي سوى طيف بسيط سرعان ما يتلاشى. يحيي من حوله ببرود ولا مبالاة.. بينما يلحظ احترام الكثير وتقديرهم له جلياً في أعينهم..
|
التفاصيل.................................................................................................. |
أعذب الشواطئ
|
هناك.. عند ذلك البحر المتقلب، عند بداية الشاطئ، ونهاية تكسر أمواج ذلك الغدار، أقف هناك، أنظر إلى ذلك المشهد الذي يتكرر علينا كل يوم، ألا وهو الغروب، لا أدري، إلى ماذا أنظر بالضبط، فتركيزي في ذلك الخط الذي يقسم السماء قسمين، من أعلاه منظر الغروب، ومن أسفله ذلك الهائج. أركز فيه ويشغل عقلي منظر الشمس في
|
التفاصيل.................................................................................................. |
يا عيد قلبي
|
يا عيد يا ذكرى القلوب أتعجب يا قلب صبراً إن عيدك أصعب يا عيد قلبي ما استهان بقربكم لكن جرحا في صميمه يغلب يا عيد إني ما وجدت مؤانسا يطوي الجراح عن الفؤاد فيعشب
|
التفاصيل.................................................................................................. |
(حوار الأمنيات)
|
مقاطع شعرية من طفلة.. وقطع في قلب أبيها يا أبي يا حبيبي ويا مَنْ أوسد رأسي على راحتيهِ وأشكو إليه زمان التجني أبي يا أبي لكَ العمر إن بخل العمر بالأمنياتِ انتشلني
* * *
|
التفاصيل.................................................................................................. |
|
|
|