مقالة مهنة الغرباء محمد بن خلف بن الشيخ (*)
|
كم من الآباء يسيئون وهم يظنون أنهم يحسنون صنعا؟ وكم من الاواني كسرناها ونحن نريد ان نضع فيها الورود.
كل دمعة ونهايتها ابتسامة، وكل ابتسامة نهايتها دمعة فلاح تفرح كثيرا او لا تحزن كثيرا..
القلم صديقي لانه يترجم احزاني وهمومي الى واقع ملموس على الورق.. فقط على الورق.. ولانه يصنع ايضا من بؤس القلوب وجراحها نوراً يضيء الدروب.
ليس العار ان تسقط ولكن العار ان تعجز في النهوض..
الانسان دون امل كنبات بلا ماء.........
|
التفاصيل | |
انكسار التجربة
|
على بحر الأحزان أجدف
أجتر ذكريات متلاطمة من الدجى
غياهب الخوف تأسرني
وتلثم الفرح من حولي
تدفعني الى مخاوف مريرة.........
|
التفاصيل | |
|
|
تخاريف من الأعماق
|
أحدث قلبي وعقلي عن عبارة أجدني أكون أو لا أكون في قلب أو عقل تلك الوحوش الجاسرة التي تحدث وجوه الأخلاق والمستقبل، أجد نفسي أتحدث عن عقول المجروحين، وج.........
|
التفاصيل | |
أول الغيث قطرة
|
رحيل جدتي
سأهرب.. نعم سأهرب لكن إلى أين؟ سأكتشف وماذا اكتشف.. نحن سنسافر.. لكن إلى أين؟
سنسافر بعيداً بعيداً وحينها سنكتشف اننا لم نسافر ولم نبرح مكاننا.. كم من الأيام مرت حاملة بين ساعاتها حزنا تداول في ميلاد العمر الحقيقي منا...
ينفجر الصمت ليصل إلى شفاهنا! لقد حاولت لتجد شيئاً تتكئ عليه رحمها الله فلم تستطع.. لم يمهلها الموت كثيراً لقد اختارها الله، نعم اختارها الله بين عشية.........
|
التفاصيل | |