وقل: للمتحاورين ...؟!
محمد الدبيسي

الحوار .. القيمة العليا .. لحضارية الإنسان ..!
** و«الحوار» .. حين تلج الأصوات..
فلك «الضوضاء» .. ولذة الانتصار للذات ..!
و«الحوار» المبتغى .. الأشرف ..
للباحثين عن نور الحقيقة ...........

الأقنعة ...!
إبراهيم عبدالرحمن التركي

« 1 »
** كان «سقوطاً» بلا ريب.. وكان «مُريعاً» بكل أسى.. وكنا «شهوداً» لم «نشهد» وإن شاهدنا .. ولم «نعِ» لكننا «عيينا»..!
** قال الجميع من «محللين ومراسلين وكتّاب ومسؤولين» كلمتهم في كارثة بغداد .. وقرأنا معهم كل شيء من «النقائض» الى «النواقض» .. وبقيتْ فيها «نواقصُ» لم...........

بلا تردد
المادة الأولى في قانون الحياة
هدى بنت فهد المعجل

حينما لا نجد من يستوعب وجعنا.. من يلعق دماء آلامنا.. من يربت على كتف الهموم قائلاً لها: أن استكيني، واهدئي، وتناقصي شيئاً فشيئاً...
حينما لا نجد من يقابل ألفنا بألف مماثلة... وياءنا بياء أخرى.. فيرتطم عتابنا بجدار الصمت، ويرتد نحونا صرخة مزلزلة للكيان..
حينما لا نجد ذلك... نستند على جدار الوحدة الروحية، ونندب حظنا العاثر باستهزاء بليد.. وصدى المادة الأولى في قانون الحياة يقول: (إن مصير الإنسان إنما هو.........

رحماك.. إنهم لايسمعون
عبدالله بن ثاني

كتب توماس فريدمان، كاتب المقال في صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية، القريبة من صناع القرار في الحكومة الأمريكية، مقالاً مترجماً في عدد من الصحف العربية.........