|
| |
إلى أن تهدأ «العاصفة»..؟! حمّاد بن حامد السالمي
|
* على مر الدهور؛ وكر العصور، تتعرض كثير من الأمم؛ لشتى أنواع البلايا والمحن، وفي أجواء محمومة كهذه؛ تملؤها الكرب؛ وتصطك بها الشدائد؛ تضطرب البلاد؛ وتضيق أنفس العباد؛ فتذهل العقول بعظم المصائب..! فماذا نصنع إذن:
إذا ما أتاك الدهر يوماً بنكبة
فافرغ لها صبراً.. ووسع لها صدراً
فإن تصاريف الزمان عجيبة
فيوماً ترى يسراً.. ويوماً ترى عسراً
|
التفاصيل | |