عندما نعيش في قمة الأمن والأحداث العالمية في أوجها فذلك ينم عن سياسة حكيمة وقراءة دقيقة للأحداث أكدها الفهد في خطابه قبل عقدين من الزمن
وهذه القصيدة في مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين أيده الله ونصره وأمد في عمره
دينك ومجدك تهابه نصل الأدياني
من هيبتك هاب دارك طامعٍ فيها
أكبر معاني خطابك سر واعلاني.........
|