فجع الأستاذ عبد المقصود خوجة بوفاة ابنه (إباء) إثر حادث مروري؛ فلله ما أخذ وله ما أعطى، والثقافية إذ تتوجه لصاحب الاثنينية وأسرته بالعزاء وتدعو لهم بالصبر والأجر وللراحل بالمغفرة فإنها تنشر نصا قصيرا بعث به الشاعر أحمد صالح الصالح للشيخ عبدالمقصود قال فيه:
عزاء الصابرين أبا سعيد
فعقبى الصابرين جنانُ عدْنِ
له الرحمات من رب غفورٍ
ورضوانٌ كما هطال مزنِ
وأنت مع الذين، اللهُ فيهم
يقول: جزاؤكم من غير منِّ
عظيمٌ فوق ما يرجوه داعٍ
ونعم عطاءُ من يعطي فيغني
إليك ومن محبيك التعازي
وصادق حب إخوانٍ وخدنِ
ودم واسلم عزيزا بين أهلٍ
وأحباب وأحفادٍ وإبنِ
بوافر صحة ومقام حَمْدٍ
وظل وارفٍ وبساط أمنِ