لو قيل لي قبل ما يقارب أربعين عاماً - وهو الوقت الذي بدأ فيه عشق الحرف يملأ فراغي- من تفضل من كتاب الأعمدة اليومية ؟ لقلت الأستاذ علي محمد العمير ولو سئلتُ قبل كتابتي هذه عن كاتب أصبح إسهامه الثقافي متقطِّعا وأرجو استمراره بدون عوائق لأجبت الأستاذ علي محمد العمير...>>>...
لم يكن ترشيحي من قبل نادي القصيم الأدبي لحضور مؤتمر الأدباء السعوديين الثالث بالرياض من 27 إلى 30 ذو الحجة العام 1430هـ لم يكن هذا الترشيح مفاجئاً لي أبداً.. بل كنت أتوقع مثل هذا الترشيح من قبل نادي المنطقة كوني على اتصال دائم بالنادي منذ أكثر من عقد من الزمان...>>>...
كتاب «عشت سعيداً من الدراجة إلى الطائرة» للكاتب الأديب عبدالله عبدالكريم السعدونوهو طيار حربي تدرج بالرتب حتى رتبة لواء طيار ركن، وآخر منصب عسكري له كان قيادةكلية الملك فيصل الجوية، وبعد تقاعده عيّن عضواً في مجلس الشورى، والعجيب في أمرهذا القائد الأديب النابه أنه قاد الطائرة الحربية قبل أن يقود السيارة...>>>...