* سعدت وابتهجت بظهور المجلة الثقافية في جمال منظر ومظهر.. ولقد افتقدها قراؤها عبر الشهور المواضي وأنا أحدهم، وعهدي ب(الجزيرة) المؤسسة الصحافية وقيادييها أنهم حراصعلى الاحتفاء بالقراء
...>>>...
ربما كان شكله أول ما يلفت النظر إليه؛ فهيئته في «الهيئة» غير نمطية، وكان مبعث تساؤل كبير؛ فكيف يجاورهم وهو مخالف لصورتهم؟ ويطمئن من يجيب إلى أن خلافات «السطح» بين العامة لا تجد لدى «الكبار» مساحة؛ فهم عاكفون على قضايا تمس الأمة بكل مكوناتها: السياسية والاقتصادية والاجتماعية ليفكروا ويبحثوا ويتدبروا ويقرروا، ولعله من أوائل من عني بفقه النوازل ومستجدات العصر...>>>...
أشاد د. عبد الله مناع بمهرجان الجنادرية..وقال إن المهرجان بدأ بطريقة تراثية تطورت فيما بعد، فكانت الندوات التي تميزتبتنوع الحضور.. ثم كانت لجنة المشورة لرسم الصورة التي ينبغي أن يكون عليهاالمهرجان.. وأشاد بالندوات.. وقال: علينا أن لا نحرص على
...>>>...
قرأ الشاعر الكبير الأستاذ محمد الفهد العيسى كتاب الأستاذ خالد المالك (عيناي تدمعان)؛ فبعث بنص شعري نثري مختصر جميل، خاطب فيه أبا بشار، واعتذر إلى عينيه، وتحدث عن شجن الحروف حين يوأد الوفاء، وبؤس الشوق إذ ينتظره الرثاء.. وقال شيخنا أبو عبدالوهاب:«(عيناي تدمعان) تبكيان من حارق الأشواق والزمان»..
...>>>...
