خمس قصص فقط.. أو خمس صور.. ومثلها آلاف.. انبثقت من بين الركام.. أبطالها حقيقيون من لحم ودم.. وأشياء أخرى لا نعرفها.. كانوا في غزة هاشم.. نتعلم منهم درسا آخر نضيفه في كراريسنا المتعبة.. لنغلقها بعد انتهاء الدرس. |
فتح العالم فمه مشدوها لهدوئه.. على عكس حكايته المضرجة.. لكن ما بداخله لا يعلم به إلا الله: |
- كنا خمسة عشر شخصا من عائلة واحدة.. وخلال ثانتين أصبحنا اثنين!! |
|
|
إذا استعملت منديلي دون سبب واضح للحاضرين. |
تتجه أيديهم صوب ذات المنطقة لديهم, |
ويبدو عليهم الارتباك والخجل. |
بات شائعًا استعمال وسائدنا حتى مع وجود, |
من السخافة إخراج حواجبنا عن رتابتها. |
تعبيرًا عن دهشتنا ب ذلك.. |
قال القط ب استنكار: دائمًا يستبدلونني ب أنثاي, حتى عندما يتطلب السياق, وجود ذكر.. |
|
|
الشاعر العراقي أحمد مطر، ارتحل من قرية تنومة شط العرب، إلى بصرة العراق، ومنها إلى الكويت، فلندن، ليتوه في عواصم أخرى، ومدن كثيرة، موسومة بالغربة، والألم، ليحتمل الشاعر (مطر) غربته، والحنين إلى مدائنه البكر حينما كانت تنضح بالحب، وتنز بالأمل لكثرة ما كانت تأتي الوعود، وتذهب، فهي التي تعاند الحياة القاسية من أجل أن تبقي على الأمل كما يقول هذا الشاعر المسكون بالجنون والحنين إلى
...>>>...
|
|
|
|
|
|
|
صفحات العدد
|
|
خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة |
| |
|